فكـيف تكتشف موهبتك الكامنة؟
أولاً: اكتشاف ميولك
إن ميولك هي التي تدفع بك نحو أمر معيــــن دون ســواه،
وهــذه الميول تبدأ في سن مبكرة من الطفولة.
وعلى كل أسرة أن تراعي أطفالها في هذه الميول.
فإذا وُجد أن الطفل لديه ميول للرسم مثلاً فشجعه ... وهكذا.
ثانياً: راقب درجة اقتناعك:
يجب أن يكون الشخص مقتنعاً فعلاً . فإن الاقتناع يولِّد لدى الشخص طاقة نفسية،
وعاطفية تكون مثل الجائزة الجميلة، لأنك سوف تدرك وتتأكد من أصالة الموهبة الكامنة.
ثالثاً: راقب درجة سرعة تعلمّك:
إن سرعة تعلّم الفنون في مجال موهبتك، هي علامة على قدرتك على النجاح فيه،
وعلى أصالة الموهبة فيه
لكن، لا تنسَ أن التعلّم يستمر طوال الحيــاة، بأكملهــا
رابعــــاً: ترقــب لحظة البراعة، وومضة الإتقان :
يمكنك أن تحدد مركز الـموهبـة عندك، وذلك بأن تراقب لحظة إتقانـــك، وبراعتك في التنفيـــذ
خامساً: لاحظ مدى التنفيذ التام للإتقان
فالتنفيذ الكامل لمرحلة من مراحل الموهبة، هو امتــداد كلّي لنشاط
يحدث فـي كــل مرة تقوم فيها بهذا النشاط. وهو الدليل على وجود الموهبة.
كيــف تنـمـــي مــوهـبـتـــك لتبقى حـيّة وفعـاّلة:
وذلك عن طريق الآتي:
أولاً: عليك بالتعلم:فبالتعلم يكتسب عقلك قدراً محترماً ومتميزاً من المعرفة عن الموضوع الذي تحبه،
ومن الخبرة فيما تميل إلى ممارسته عملياً.
يمكنك الحصول على المزيد من التعلم بالاطلاع على الكتب المعاصرة،
وعلى الأبحاث الحديثة في مجال موهبتك، وكذلك بالاحتكاك الثقافي بنماذج حية ناجحة
ثانياً: واظب على التدريب:
وفـي هــذه المرحلة مــن التدريب، احرص على أن تخضع نشاطك لمتخصص متمكن،
لكي يكشف لك عما هو صحيح، وما هو سلبي في أداء التدريب، أو فـي خطــوة التنفـيــذ
وتأكد من أن أهم وسائل التدريب المثمر، هو أن تكرر أداء العمل على الوجه الصحيح،
حتى يصبح من السهل عليك أداؤه، وكذلك تنمية قدرتك، بتقدمك في إجادة فنون موهبتك
أخيراً والأهم:
تأكد أن كل شخص منا، وبدون استثناء، لديه موهبة ما، لكنها من نوع مختلف عن الآخر
المهم، هو أن تعرف كيف تتعرف على موهبتـك، التــي منـحك إياها الله عز وجل،
وأن تتوصل إلى قدراتك الطبيعية المميزة، الكامنة فتنميها..
لكي تشعر بالرضا والابتهاج وبمزيد من الثقة بنفسك.
فتفيد نفسك، وتفيد مجتمعك.
أولاً: اكتشاف ميولك
إن ميولك هي التي تدفع بك نحو أمر معيــــن دون ســواه،
وهــذه الميول تبدأ في سن مبكرة من الطفولة.
وعلى كل أسرة أن تراعي أطفالها في هذه الميول.
فإذا وُجد أن الطفل لديه ميول للرسم مثلاً فشجعه ... وهكذا.
ثانياً: راقب درجة اقتناعك:
يجب أن يكون الشخص مقتنعاً فعلاً . فإن الاقتناع يولِّد لدى الشخص طاقة نفسية،
وعاطفية تكون مثل الجائزة الجميلة، لأنك سوف تدرك وتتأكد من أصالة الموهبة الكامنة.
ثالثاً: راقب درجة سرعة تعلمّك:
إن سرعة تعلّم الفنون في مجال موهبتك، هي علامة على قدرتك على النجاح فيه،
وعلى أصالة الموهبة فيه
لكن، لا تنسَ أن التعلّم يستمر طوال الحيــاة، بأكملهــا
رابعــــاً: ترقــب لحظة البراعة، وومضة الإتقان :
يمكنك أن تحدد مركز الـموهبـة عندك، وذلك بأن تراقب لحظة إتقانـــك، وبراعتك في التنفيـــذ
خامساً: لاحظ مدى التنفيذ التام للإتقان
فالتنفيذ الكامل لمرحلة من مراحل الموهبة، هو امتــداد كلّي لنشاط
يحدث فـي كــل مرة تقوم فيها بهذا النشاط. وهو الدليل على وجود الموهبة.
كيــف تنـمـــي مــوهـبـتـــك لتبقى حـيّة وفعـاّلة:
وذلك عن طريق الآتي:
أولاً: عليك بالتعلم:فبالتعلم يكتسب عقلك قدراً محترماً ومتميزاً من المعرفة عن الموضوع الذي تحبه،
ومن الخبرة فيما تميل إلى ممارسته عملياً.
يمكنك الحصول على المزيد من التعلم بالاطلاع على الكتب المعاصرة،
وعلى الأبحاث الحديثة في مجال موهبتك، وكذلك بالاحتكاك الثقافي بنماذج حية ناجحة
ثانياً: واظب على التدريب:
وفـي هــذه المرحلة مــن التدريب، احرص على أن تخضع نشاطك لمتخصص متمكن،
لكي يكشف لك عما هو صحيح، وما هو سلبي في أداء التدريب، أو فـي خطــوة التنفـيــذ
وتأكد من أن أهم وسائل التدريب المثمر، هو أن تكرر أداء العمل على الوجه الصحيح،
حتى يصبح من السهل عليك أداؤه، وكذلك تنمية قدرتك، بتقدمك في إجادة فنون موهبتك
أخيراً والأهم:
تأكد أن كل شخص منا، وبدون استثناء، لديه موهبة ما، لكنها من نوع مختلف عن الآخر
المهم، هو أن تعرف كيف تتعرف على موهبتـك، التــي منـحك إياها الله عز وجل،
وأن تتوصل إلى قدراتك الطبيعية المميزة، الكامنة فتنميها..
لكي تشعر بالرضا والابتهاج وبمزيد من الثقة بنفسك.
فتفيد نفسك، وتفيد مجتمعك.